حمل قوقل كروم لتصفح الموقع بشكل سريع

الجمعة، 31 أكتوبر 2008

الخدمة الاجتماعية أو الخدمات الاجتماعية

  • مفهوم الخدمة الاجتماعية
الخدمة الاجتماعية هدفها الرئيسي تنمية المجتمعات وذلك عن طريق البحث عن القوى و العوامل المختلفة التي تحول دون النمو والتقدم الاجتماعي مثل الحرمان والبطالة والمرض والظروف المعيشية السيئة التي تخرج من نطاق قدرة الأفراد الذين يعانون منها والتي تعمل على شقائهم كما تبحث عن أسباب العلل في المجتمع لكي تتصدى وتكافح هذه الأسباب وتنتق أنسب الوسائل الفعالة في المجتمع للقضاء عليها أو التقليل من أثارها والإضرار التي تنتج عنها إلى ادني حد ممكن . فلسفة الخدمة الاجتماعية في مفهومها فلسفه اجتماعيه أخلاقيه وذلك إن جذور فلسفة الخدمة الاجتماعية تتصل وترتبط بالدين والنزعة الإنسانية فالضمه الاجتماعية تستمد فلسفتها من الأديان السماوية والحركات الإنسانية والعلوم الاجتماعية والطبيعية والخبرات العلمية للأخصائيين الاجتماعين لذالك نقول إن فلسفة الخدمة الاجتماعية سبق ظهورها المهنة من قديم الأزل .تعتمدا لفلسفه الخدمة الاجتماعية على الركائز الأساسية:
  • الإيمان بقيمة الفرد وكرامته
  • الإيمان بالفروق الفردية سواء بين الإفراد أو المجتمعات أو الجمعان .
  • الإيمان بحق الفرد بممارسة حريته في حدود القيم المجتمعية.
  • حق الفرد في تقرير مسيره مع عدم الإدرار بحقوق الغير.
  • تؤمن الخدمة الاجتماعية بالعدالة الاجتماعية بين جنس وأخر أو بين ديانة وأخرى.
  • تؤمن بالحب والتسامح .
  • تؤمن إن الإنسان هو الطاقة الفريدة في أحداث التغير الاجتماعي ومن أجل رفاهيته مع المساعدة على تأدية الأدوار الاجتماعية التي تعوق القيام بتا مثل دور رب الأسرة في الإنتاج والعمل

  • أهداف الخدمة الاجتماعية
  • غرس القيم الاجتماعية كالعدالة والأمن واحترام العمل واحترام الوقت ك قيم إيجابية لدفع عجلت التنمية.
  • منع المشكلات المرتبطة بالإدمان والجريمة والتوعية الخاصة.
  • زيادة حجم الطاقة المنتجة في المجتمع وذلك نتيجة عودة المتكاسلين والمنحرفين عن العمل و الإنتاج.
  • تجنب المجتمع الأعباء الاقتصادية والاجتماعية المستقبلية تدعيم التضامن والتكامل الاجتماعي.
  • ألمساهمه في ألتنمية الموارد البشرية.
  • الاكتشاف المبكر للأمراض الاجتماعية و مظاهر التفكك من خلال الدراسة والتحليل يستطيع الوصل للأسباب ومناطق الخلل وأنسب الحلول والنتائج
للخدمة الاجتماعية وظائف منها ليس على سبيل الحصر:

  • الوظيفة العلاجية وتمكين الفرد والجماعات من الحلول المناسبة لمشاكلهم مثل ذوى الاحتياجات الخاصة
  • الوظيفة التنموية وهى تزويد المعرفة و المكنيات والموارد والقيم الاجتماعية بين الجمعان
  • الوظيفة الوقائية أي الوقاية من الوقوع في المشكلات والغﻻقات والممارسات السلوكية الخاطئة
لمهنة الخدمة الاجتماعية العديد من المبادئ منها في المقدمة:

  • مبدأ التقبل الإفراد و المجتمعات كما هم ﻻ كما يجب إن يكونوا.
  • حق تقرير المصير مدام ﻻ يعترض على الغير و الإضرار بمصالحهم والإيمان بكرامة الفرد وتقديره .
  • مبدأ الجهود الذاتية أي مساعدة الفرد وحل مشاكله من داخله وأيمان بحلها و المجتمعات أيضا .
  • الموضوعية وعدم الانحياز.
  • مبدأ التقويم الذاتﻻ المستمر بجدول زمني للمراجعة على ما تتم من انجاز أو تأخر .
  • من سمات المهنة الأساليب العلمية للعمل مع الناس من علم النفس مسﻻ أو علم الاجتماع ونظريات كما أنها تمتاز بالمرونة مع جميع أنواع المشكلات بأنواعها مع مواكبة ألازمنه كما في ا لعصر الحالي كعلم الاجتماع الصناعي والخدمة في المصنع تتعامل المهنة مع المجتمع بطرق الاتصال المباشر ممكن من خلال المؤسسات الاجتماعية أو المؤسسات الثقافة و الإعلام

أنواع النشطات التي من الممكن ممارستها فعليا داخل المجتمع هي:

  • التأمينات الاجتماعية
  • مؤسسات خدمة الأسرة
  • خدمات رعاية الطفل
  • الخدمات الصحيين والطبية وخدمات الصحة النفسية
  • الخدمات الإصلاحية وخدمات التشغيل

الطرق المهنية لمهنة الخدمة الاجتماعية
هي إحدى الطرق الخدمة الاجتماعية التي تقدم المساعدة للإفراد والأسر على المستوى الفردي , فلسفة طريق العمل مع الحالات الفردية الدوافع الدينية ومساعده الإنسان لأخيه الإنسان , أهداف طريقة العمل مع الحالات الفردية تحقيق التوازن الاجتماعي من خلال زيادة حجم الطاقة العملة وزيادة فاعليتها , حماية المجتمع من مخاطر المستقبل والوقوف على الإمراض الاجتماعية من اجل دراستها وتحليلها مع الاهتمام بالعنصر البشرى


عناصر طريقة العمل مع الحالات الفردية
المشكلة الفردية الإنسان دائم في ضغط الحياة وفى محاوله مستمرة في حلها وهناك العديد من العوامل المؤدية لهذا عوامل واتيه نابع من الشخص نفسه جوانب جسميه صحية أو نفسيه أو اجتماعيه وأخرى عوامل بيئيه وتشمل كل ما يحيط الفرد من الظروف الخارجية المؤسسة هي العنصر الثالث من عناصر طريقة العمل مع الحالات الفردية و المؤسسة هي احد موارد البيئة التي يلجأ إليها العميل للمساعدة الأخصائي الاجتماعي هو العنصر الرابع والاهم في المهنة والمؤثر في طريقة العمل مع الحالات الفردية وأخير عملية المساعدة وهى نهاية المطاف في رحلت التدخل المهني لطريق العمل مع الحلان الفردية عمليات طريق العمل مع الحالات الفردية هما ثلاث دراسة وتشخيص وعلاج مراحل متتالية عمليات الدراسة وهى الوقوف على الحقائق والقوى المختلفة النابعة من شخصية العميل والكامنة في بيئته وتتضمن عملية الدراسة ثلاث قطاعات :

1- مناطق الدراسة
ويعتبر التاريخ الاجتماعي للعميل هو أهم مناطق الدراسة حيث يتضمن بينا ت العميل وأسرته والبيئة الداخلية والخارجية والظروف الاجتماعية والاقتصادية والتاريخ التطوري للفرد وثاني قطاع من عملية الدراسة مصادر الدراسة منها المصادر البشرية لأسره الأشخاص المؤثرون في المشكلة الخبراء والمتخصصين.
الشهادات والمستندات والسحﻻت الخاصة بالحالة.
2- المقابلة
بأنواعها الزيارات المنزلية وأهمية ألمقابله دراسة مشكلة العميل و التعرف على العوامل الذاتية شوا لبيئيه المتداخلة مع بعض تفيد في إعطاء فرصه في استماع العميل ولشكواه وتشعر العميل في ارتياح واهتمام من خلالها تتحقق العملية العلاجية.
و ثاني عملية في طريق العمل مع لحالات الفردية هي التشخيص الاجتماعي فهم طبيعة المشكلة التي يعانى منها العميل وتفسيرها في ضوء لعوامل ا لتشخصيه والبيئية التي لعبت دور هاما في ظهورها فالتشخيص هو الرأي المهني بعد عملية الدراسة ووضع انسب الطرق العلاجية .

3- عملية العلاج
وهى الهدف النهائي لعمليات خدمة الفرد و أما الدراسة والتشخيص ما هما اﻻ عمليتان تهدفان لنجاح الخطط العلاجية ومن أهم الطرق والأساليب العلاجية البيئية والتخفيف من الضغط الواقع على العميل من الخارج مع إدخال نوع من التعديل وتحسين الظروف البيئية وينقسم العلاج البيئي إلى الخدمات المباشرة التي تقدم للعميل مباشره واستغلال موارد البيئة في المساعدة وتحسين الموقف لعميل مثل الأسرة والمؤسسة والإعانات المالية أو التأهيلية وأخرى خدمات غير مباشره وهى تستهدف تعديل اتجاهات المحيطين بالعميل لتخفيف الضغوط على العميل أو زيادة فاعليتهم نحوه

العلاج الذاتي التوضيح والتبصير والمعونة النفسية للعميل للرؤية الصحيحة للحالة والموقف والوضع الراهن.
طريقة المهنة في العمل مع الجماعات المعنى خدمة الجماعة طريقه للعمل مع الفارد في جماعنا داخل مؤسسه اجتماعيه وتوجيه رائد لها عن طريق برنامج يتفق مع حاجات وقدرات وميول أعضاء الجماعة من القول إن فلسفة شاة مهنه تكون نابعة من عدة الحقائق التي تستند عليها ومنها في طريقة العمل مع الجماعات الإيمان بالفردية إن لكل فرد داخل الجماعة له الحالة الفردية الخاصة بت وان الإنسان كائن اجتماعي يكتسب خصائصه إلا اجتماعيه بتفاعله مع الجماعات التي يعيش فيها منذ ولد وهو ينخرط في الجماعات وأولها الاسره وبعدها رفاق اللعب في المدرسة وجماعاتها إن ما يكتسبه الإنسان ممن خصائص قابله للتغير فهذه الخصائص كما نعلم قبله للتغير فهذه الخصائص ليست موروث عنه ﻻكن مكتسبه ويمكن تغيرها ممن خلال التفاعل مع الجماعة داخل المؤسسات كم تتضمن فلسفة الفلسفة مهنة الجماعة تنمية الأسلوب الديمقراطي و التي تقوم على احترام الفرد واحترام خصوصيته و فرديته

أهداف طريقة العمل مع الجماعة
مساعدة الإفراد على النضج وتنمية شخصياتهم و مقابلة حاجاتهم إلى أقصى حد ممكن وتنمية قدراتهم الابتكار وهو مع ممارسة الأسلوب الديمقراطي بصفه عامه تحت الإشراف الأخصائي المهني الممارس غرس القيم الاجتماعية كالعدل والصدق والأمانة ومراعاة أدب السلوك والقواعد العامة والقوانين في الإفراد ليتكيفوا مع المجتمع الذين يعيشون فيه ويحيون حياه سعيدة ويتعلم الإفراد ذالك من خلال الممارسة الفعلية لهذه الفضائل في الحياة الجماعية مع الأخصائي المساعد لهم تنمية القدرة على القيادة و التابعية أي يكون الفرد راضيا على انه يكون قائد لغيره في بعض المواقف وتابعا في المواقف الأخرى دون كلل مساعدة الإفراد داخل الجماعات على التمسك بالحقوق وتعلم المطالبة بها دون التردد أو الخوف وأداء الواجبات والقيام بالمسؤوليات عن رغبه ذاتيه الإسهام مع المجتمع في توصيل الثقافات والقيم والتقاليد السليمة من جيل ﻻأخر وتغير النواحي المضرة بالجماعة على أساس سليم وإشراف حكيم استغلال الوقت الضائع لدى الأفراد داخل الجماعات مما يعود عليهم بالنفع الو قاليه من التشرد على نحو ما لمساعدة حالات سوء التكيف والأطفال المشكلين ..

4- مبادئ طريقة العمل مع الجماعات 
  • مبدأ التخطيط في تكوين الجماعة يتضمن هذا المبدأ حقيقة إن الجماعات كأفراد تختلف عن بعضها البعض وان الجماعات بالمثل تتطور وتنمو وتتغير بصفه مستمرة

  • مبدأ الأهداف المحددة في الخدمة الاجتماعية
  • يضع الأخصائي الاجتماعي أهداف محدده للجماعة تتفق مع رغبات أعضائها وقدراتهم مراعيا وعدم الخروج عن وظيفة المؤسسة ونموا الجماعة نتيجة ثلاث عوامل أوﻻها خبرة الأخصائي ومراعاة الخطط والمبادئ الجماعة وفلسفتها في الحياة ومسؤوليته عن الجماعة وحاجات أعضائها.

  • مبدأ توجيه التفاعل وتعتبر التفعيلات مصدر للطاقة لتحريك وتوجيه أعضائها و مبدأ المساعدة على تنظيم الجماعة يكون الأقدر على إشباع حاجات الجماعة ويتضمن دور الأخصائي في مساعدة الجماعة على التنظيم إن يكون التنظيم وظيفي وغير مغال فيه

  • مبدأ الديمقراطية وحق تقرير المصير أي المساعدة في اتخاذ القرارات ونشط الخاصة مع الدراسة المستمرة والتقويم والتنسيق الضروري
هناك طريقه أخرى من طرق مهنة الخدمة الاجتماعية بعد خدمة الفرد والجماعة و الأخيرة التي سوف نركز عليها ة تنظيم المجتمع ونبدأ بالتعريف هي طﻻيقه أخرى للخدمة الاجتماعية يستخدمها الأخصائيون الاجتماعيون والمتعاونون معهم لتنظيم الجهود المشتركة حكوميه وشعبيه وفى مختلف المستويات لتعبئه الموارد الموجودة أو التي يمكن إيجادها لمواجهة الحاجات الضرورية وفقا لخطط مرسومه وفى حدود السياسة العامة المجتمع من وجهة نظر علمي الاجتماع يتفق علماء الاجتماع على إن المجتمع عبارة عن مجموعه من الإفراد يعيشون في مساحه من الأرض تجعلهم في اتصال مستمر وتعدهم للتعاون والعمل على وحده المجتمع الذي يعيشون وعلى تمسكهم ويتميزون بخبرات مشتركه ونظم اجتماعيه معينه تنظم العلاقة الاجتماعية فيما بينهم ومن التعريف السابق نستنتج فيما يلي من خصائص المجتمع من وجهة نظر علماء الاجتماع مجموعه من الإفراد وما يطلق عليه السكان بقعه جغرافيه معينه ومحدده وجود عادات وتقاليد وقيم وروابط اجتماعيه تخلق من الناس الشعور بالانتماء نحو مجتمعهم.

وجود عدة نظم اجتماعية تشمل نظم الأسرة والنظام التعليمي والنظام الاقتصادي والنظام الصحي والنظام الديني والنظام الترفيهي
وجود أدوات وأساليب اتصال ولغة واحده التفاعل مع بعضهم ريﻻحظ إن علماء الاجتماع يركزون على شرط توفر إل بقعه الجغرافية والأرض
أم علماء تنظيم المجتمع من وجهة رأيهم حيث نهم يذكرون إن هناك مجموعه من الإفراد ينطبق عليهم نفس شروط وخصائص المجتمع الموجودة في التعريف السابق ما عدا أنهم يوجدون في مناطق متفرقة وﻻ تجمعهم وحده الأرض وإنما تجمعهم وحدة الوظيفة المشتركة والميول الواحدة والرغبات وأهداف مشتركه وهوﻻء يطلق عليهم المجتمع الوظيفي مثل مجتمع الأطباء وتجمع المهندسين ومجتمع الأخصائيين الاجتماعين ومجتمع ألطلبه ومجتمع العمال إذ هنالك نوعان من المجتمعات هما مجتمع جغرافي وهو ما يتميز بوجود منقطع جغرافيه محدده مجتمع وظيفي وهو مناطق متفرقة ويتميز بان إفراده ينتمون لوظيفة واجدع والإنسان يوجد في المجتمعين في وقت واحد
فلسفة تنظيم المجتمع من خلال عرض موري روس marry roses إن قدرت الناس قابله للنمو ويمكن إن تنمو من خلال تعامل هؤلاء الناس مع مشكلاتهم إن الناس لديهم الرغبة في التغير ولديهم ألقدره على ذالك إن الناس لديهم الاستعداد على المشاركة في صنع التغير في مجتمعهم والمشاركة في تحقيق التكيف وضبط التغيرات الأساسية التي تحدث في مجتمعهم تلك التغيرات التي تحدث في الحياة المجتمع وتكون نابعة من المجتمع زانه وتنوى ذاتيا يكون لها معنى وقابله للاستمرار أكثر من التغيرات التي تفرض على المجتمع المنهج الكلى أفضل من المنهج الجزئي في مواجهة المشكلات الديمقراطية تتطلب مشاركه تعاونيه والمساهمة في شئن المجتمع ويجب إن يتعلم الناس المهارات التي تجعل هذه المشاركة ممكنه المجتمعات شأنها شان الإفراد في حاجه إلى مساعده في عملية التنظيم لكي تتعامل مع حاجاتهم مثلما يحتاج كثير من الإفراد للمساعدة في مواجهة حاجاتهم الفردية
  • أهداف تنظيم المجتمع
الهدف العام من تنظيم المجتمع هناك اتفاق عام من العاملين في تنظيم المجتمع على إن الهدف العم من تنظيم المجتمع هو تحسين حال المجتمع ومساعدته على إشباع احتياجات المواطنين أو التي يمكن تسيرها إلى أقصى درجه ممكنه وإيجاد الحلول لمشكلاتهم في حدود الموارد المتاحة دون تميز بين الجماعات المختلفة ويمكن القول بأن الهدف العام هو المساهمة في العمل على إحداث التغير المقصود لصالح الجماهير وتحسين مستواهم الاقتصادي و الاجتماعي.

  • الأهداف الفرعية
رغم أن هنالك اتفاق على الهدف العام بين العاملين اﻻ أن هنا خلا ف حول تفسير هذا الهدف كما يتضح مما يلي

  • أهداف مادية
تتلخص فى إيجاد حلول للمشكلات المجتمعية عن طريق إنشاء المؤسسات والهيئات و التنظيم لازمه العمل على توفير الموارد والإمكانيات المادية و ألازمه لمواجهة المشكلات المجتمعية

  • أهداف معنوية
تتلخص في الاهتمام بتنمية الوعي المجتمع على حل مشكلاته بنفسه أي تنمية قدرة المجتمع على مواجهة مشكلاته بالاعتماد على الجهود الذاتية ويرى البعض تقسيم الهدف العام إلى عدة أهداف جمع المعلومات التي تساعد على التخطيط و التنفيذ السليم /العمل على رفع الخدمات الموجودة وزيادة فعليتها.
/تثقيف الجمهور تشجيع المواطنين على الاشتراك في برامج الرعاية الاجتماعية وتقديم العون لهم
دور المنظم الاجتماعي فى تنظيم المجتمع / التعرف على مشاكل المجتمع وتحديدها وتكوين رأى عام مساعد و التعرف على القيادات والتعاون معهم في وضع الخطط مع رفع مستوى الأداء و يأتي ذلك بتدريب القائمين على تنفيذ البرامج المختلفة حتى يتمكن من رفع الكفاءة الإنتاجية لهم / التسجيل و المتابعة و التقويم المستمران.

0 commentaires: